الخميس 19 سبتمبر 2024

كتاب الرأي

 
 

مصطفى المانوزي : مات المخزن، لكن لم تمت تمثلاته لدى بعض اليسار

سيظل المخزن كاصطلاح توظفه أطراف الصراع السياسي والاقتصادي والاجتماعي، كل من زاويته وخلفياته.. فهو فزاعة بيد البعض لاستمرار التمثلات التقليدانية، ولتكريس تماهي وهجانة أنماط الانتاج، مما يوفر إمكانية استمرارية تداعيات «فوبيا» الاستبداد الشرقي، الذي يتغذى من وصايا الفكر الوهابي. في حين يفيد البعض في تغليف سلوكات التحكم المؤسساتية/ الدولتية، أجهزة وثقافة، في إطار الوصاية الأبوية كمصدر للحكم، وتوظيف ذلك كمبرر للتحلي واحتكار شرعية الفصل والقضاء والتحكيم والإفتاء والإرشاد تحت يافطة الإمامة أو الإمارة. والحال أن هذه السلوكات تحولت، بالتراكم ...

يزيد البركة :حزب الطليعة والموقف من سوريا

نشرت بعض التدوينات حول الجماعات الارهابية في سوريا والعراق وأخيرا ...

مصطفى العراقي:قرار واضح لن تطمسه دبلوماسية الابتزاز والتغليط

القرار واضح ، جلي، يعد جوابا عن طلب تم إدراجه ...

محمد الصبر:اليساريون و حوار العدل و الإحسان

بمناسبة الذكرى الرابعة لرحيل ذ عبد السلام ياسين ، نظمت ...

مصطفى المانوزي: من أجل تأهيل العمل الحقوقي

من أهم القرارات التي ينبغي اتخاذها ونحن نودع السنة الحالية ...

مصطفى العراقي:الحكامة الأمنية مطلب الدولة الديمقراطية

يتضح من خلال المعطيات والأرقام التي نشرتها الإدارة العامة للأمن ...

أبو أيمن الفارح:الحريات وحقوق الإنسان في المغرب بين الرغبة الملكية وعصيان الإدارة

وأنت تحاول ملامسة وضع الحريات وحقوق الإنسان بالمغرب ، عليك ...

عيدا الخريف:تهافت التهافت في مقررات "التربية الاسلامية المنقحة" المنتقدة للفلسفة

"إن قصده هاهنا ليس معرفة الحق، وإنما قصده إبطال أقاويلهم ...

حميد هيمة:حوار اليسار والعدل والإحسان: الإسلام أو الطوفان!

الحوار بين اليساريين والإسلاميين، حاجة حضارية لصياغة الحد الأدنى من ...

حيمري البشير: تسوية وضعية المهاجرين الأفارقة بالمغرب

المبادرة المغربية لتسوية وضعية المهاجرين في المغرب وإدماجهم في المجتمع ...

مصطفى عماي:كديم ايزيك. ...شجاعة المصالحة

" ليس وطني دائما على حق ولكني لا أستطيع أن ...

مصطفى العراقي:إدانة دون تردد

مقتل السفير الروسي بالعاصمة التركية أنقرة أول أمس، عمل إرهابي ...