المرحوم عبد القادر مطاع يرد على برقيات المعزين في وفاته: البقاء لله
الجانب المشرق والمبهج في أخبار النعي الكاذبة هو بنادم لي قتلوه فالفايسبوك كيقرا شكون عزاه وشكون معزاهش.. ويقدر شي واحد معمرو حتى سلم عليه يلقاه لايح صورتو وكاتب مرثية مدارتهاش الخنساء في رثاء أخيها صخر.. وزيد على هاذشي لي كيلوحو التصاور مع المرحوم يقدر براسو ميعرفهومش... والحاجة الخطيرة يقدر المرحوم يبقى فيه راسو ويبكي من خلجات أعماقه على رحيله المفاجئ... تجرب هاذ اللعيبة تعيش الإحساس بأنك ميت وكيعزيوك الناس فحياتك فرصة لا تتاح لأي كان إلا إذا كنتي ...