سعيد ودغيري حسني: حين تصعد وردية من رمادها وتمشي فوق الخشبة
شاهدت على قناة 2M مشكورة مسرحية المقال الأخير وتابعت بعين الكاتب المسرحي والشاعر والناقد وكذلك عين من اشتغل كثيرًا مع الفنان المبدع المدهش عبد الإله عاجل فما شاهدته لم يكن مجرد عرض مسرحي بل كان لحظة مسرحية نادرة تذكّرنا لماذا أحببنا هذا الفن أول مرة لماذا كان المسرح بيتنا ولماذا يظلّ الأمل معقودًا على خشبة تحترق من أجل الحقيقة المقال الأخير عنوان يشي بالنهاية لكن ...