عبد القادر زاوي: المغرب خارج الـ CAN ولا عزاء لبائعي الأوهام
ليست المرة الأولى التي يذهب فيها المنتخب المغربي لكرة القدم إلى كأس الأمم الإفريقية وبيارق النصر وهتافات المطبلين تسبقه؛ ثم يعود بخفي حنين يجر أذيال الخيبة. لن نذكر بما حدث في الماضي البعيد كالمهازل التي سمعنا بحصولها في CAN سنة 1978 بغانا، ولا بتلك التي اختلطت فيها الإشاعات بالمعلومات في CANسنة 1998 ببوركينافاصو. سنكتفي بالماضي القريب، وكيف ذهبنا مرشحين فوق العادة لـ CAN سنة 2012 بالغابون بمدرب كان راتبه سرا من أسرار الدولة، وعدنا منتكسي الرؤوس ...