محمد التويجر: ما جدوى وجود جيش عرمرم داخل مديرية التواصل بجامعة الكرة؟
مغادرة المدرب الفرنسي رونار مركب المنتخب المغربي، بعدما استبدت به عاصفة هوجاء أفقدته وجهة بر الأمان من عدمها، تذكرني بالمسلسل التركي "سامحيني" الذي لا تعرف نهايته، بفارق أن سلوك جامعة كرة القدم المريب يضيف إليه بهارات الشك وتجاهل الرأي العام والقفز على حقه في معرفة مستجدات منتخب يوحد عشاقه من طنجة إلى الكويرة. من سرب أمس خبر الاستقالة ، جاعلا إياها تنتشر كما تنتشر النار في الهشيم، خصوصا بعدما أعطاها موقع الرياضية (شريك الجامعة الأول ...