Friday 21 November 2025

كتاب الرأي

عبد المجيد مومر: سَأَعَانِقُ جَمَالَ الحُريَّةِ وَسَأَشْرَبُ نَخْبَ التَّحَرُّرِ

لَعَلَّ فُوبْيَا المَهْرَمِ وَالشَّيْخوخَةِ وَالمَوْتِ حِينَ تُصيب الأَفْرَادَ والجَمَاعَة، تُنَبِّهنا إلَى أنَّ خَوَارِزْمِيَّات "الاسْتِعْبَادِ الذَّاتِي" تَجِدُ مُوصِلاَتِهَا إِلَى التَّحكُّم في بَرْمَجَةِ الأَدمِغَة البَشَرِيَّةِ، بِغَرَضِ المُتَاجَرَةِ بِأَحْلامِ البَقَاءِ ضِدَّ  نَامُوسِ الفنَاءِ، معَ الانْزِيَّاحِ الضَّرِيرِ نحوَ عَقِيدَةِ التَّطًرُّفِ في مُلامَسَة مَفاهِيمِ الحُريةِ والتَّحَرُّرِ.   فَقَد يَزُولُ اِنْكِمَاشُ بَشْرَةِ الجَسدِ، غيرَ أنَّهُ لاَ يُغيِّر شَيْئًا أَمَامَ حَتْمِيَّةٍ مُحَرِّرَةٍ وَاقِعَةٍ. وَهَا نحْنُ نُعَايِشُ عَصْرَ الأَزْيَاءِ الأَنيقَة والإِكْسِسْوارِ المُنَمَّقِ وَمُضَادَّاتِ المَهْرَمَة، وَهَا نَحْنُ نُتَابعُ  أَفْكَارَ "المُوضَة" تَتَقادَمُ ...

عبد اللطيف جبرو: وفي النهاية...انتصر محمد الخامس على الجنرال جوان

قام مجموعة من أصحاب الصدرات الصفراء في باريس ...

مرفوق :على من يضحك العثماني عندما يقدم حكومته كفريق كفاءات؟!

إذا كانت التوجيهات التي سبق أن وجهها ملك محمد السادس ...

عادل الزبيري :جرائم مغربية على مواقع التواصل الاجتماعي

كيف يمكن تقبل جريمة عنصرية ضد رضيع أسمر ...

مصطفى المنوزي: من له مصلحة في نفي منتدى الحقيقة؟

دعوني أخلد ذكرى تأسيس المنتدى في صمت، ففي ...

محمد ألواح: هل يمكن للحكومة تدارك أخطائها حول الساعة الإضافية؟

إن تعاقب النهار والليل جعل الجغرافيين والفلكيين الدوليين ...

صافي الدين البدالي: ما ذنب الأطفال الأبرياء في أن يقتلوا؟

لم تمض على اليوم العالمي لحقوق الطفل إلا ...

محمد شروق: الديربي المجنون بين الرجاء والوداد...درس في الكرة والحياة

سيأخذ التأهل التاريخي للرجاء الرياضي لدور ربع نهائي ...

أبو أيمن الفارح: الطبقة السياسية تخلف الموعد

عندما تتحول السياسة من فضاء للتنافس بين الأفكار ...

محمد الشمسي :هل ينقذ المحامون الأحكام القضائية من "محرقة الحكومة" ؟

شل المحامون والمحاميات الحركة داخل ساحة وفناء محكمة الاستئناف بالدارالبيضاء، ...

عبدالرحمان الغندور: وفاة الأستاذ بنجلون.. صعقة أخرى

قرر الموت مساء الثلاثاء 25 نونبر 2019، أن لا يترك ...

عبد المجيد مومر: تذْكِرَةُ " طِيرْ لَجْبَلْ لَخْضَرْ "

إلى رُوحِ أَبِي .. اللَّهُمَ فِي الرَّفِيقِ الأَعْلَى .. ...