الأربعاء 27 نوفمبر 2024

كتاب الرأي

 
 

حيمري البشير: ظلم الأصدقاء أشد مضاضة من وقع الحسام المهند

كم مرة التقينا وعلى  فكرة توحدنا وناضلنا، محطات عديدة جمعتنا، وجوها كثيرة جالسنا منها من كان يقبل بالحوار معنا ويعترف بصدق نضالنا ومنها من كان يعاكس أفكارنا مثلما تفعل أنت اليوم، كنت إذا استحيت أنت في التصدي لأحد منهم، تشير إلي بطرفي العين، لأنوب عنك في مبارزته وإسكات صوته مقاومته بالفكرة الصائبة وبالحجة الثاقبة، من قال أنك ستغير موقفك  الذي ورثته عن شخص لا يكون إلا رجلا قاوم الإستعمار والإستبداد، وكان يحلم باستمرار أن تكون البديل الذي يتحمل مسؤولية النضال ...

الصادق العثماني:هل الدول الوطنية المعاصرة دول كافرة ؟!

في الحقيقة هناك تيار عريض ونشيط داخل الجماعات اﻹسلامية التكفيرية ...

يونس مجاهد: لماذا يمجدون الإرهاب؟

ما يحصل في العالم، اليوم من صراع عسكري وأمني وسياسي ...

مصطفى المانوزي : مات المخزن، لكن لم تمت تمثلاته لدى بعض اليسار

سيظل المخزن كاصطلاح توظفه أطراف الصراع السياسي والاقتصادي والاجتماعي، كل ...

يزيد البركة :حزب الطليعة والموقف من سوريا

نشرت بعض التدوينات حول الجماعات الارهابية في سوريا والعراق وأخيرا ...

مصطفى العراقي:قرار واضح لن تطمسه دبلوماسية الابتزاز والتغليط

القرار واضح ، جلي، يعد جوابا عن طلب تم إدراجه ...

محمد الصبر:اليساريون و حوار العدل و الإحسان

بمناسبة الذكرى الرابعة لرحيل ذ عبد السلام ياسين ، نظمت ...

مصطفى المانوزي: من أجل تأهيل العمل الحقوقي

من أهم القرارات التي ينبغي اتخاذها ونحن نودع السنة الحالية ...

مصطفى العراقي:الحكامة الأمنية مطلب الدولة الديمقراطية

يتضح من خلال المعطيات والأرقام التي نشرتها الإدارة العامة للأمن ...

أبو أيمن الفارح:الحريات وحقوق الإنسان في المغرب بين الرغبة الملكية وعصيان الإدارة

وأنت تحاول ملامسة وضع الحريات وحقوق الإنسان بالمغرب ، عليك ...

عيدا الخريف:تهافت التهافت في مقررات "التربية الاسلامية المنقحة" المنتقدة للفلسفة

"إن قصده هاهنا ليس معرفة الحق، وإنما قصده إبطال أقاويلهم ...

حميد هيمة:حوار اليسار والعدل والإحسان: الإسلام أو الطوفان!

الحوار بين اليساريين والإسلاميين، حاجة حضارية لصياغة الحد الأدنى من ...