حزب العدالة والتنمية ينتقد الأحزاب المغربية التي وقعت على بيان دعم الشعب الليبي بدعوى الخروج عن الإجماع المغربي، والحال أن الإجماع المغربي هو حول حوار ليبي/ ليبي كما نص عليه اتفاق الصخيرات وليس احتلالا عثمانيا. الحقيقة التي يخفيها حزب العدالة والتنمية هو أنه ينتصر لعقيدة الهيمنة الإخوانية على شمال إفريقيا برئاسة الخليفة أردوغان بعدما فشل في السودان وسوريا. وهذا هو العمى الأيديولوجي الذي يحاول أن يتهم به غيره. ...
"ليست الفرصة باباً يُفتح أمامك، إنّها خطوة جريئة ...
قرأت اليوم مقالا بموقع "هسبريس" لأحد "الخبراء" يقدم ...
حينما تطالب بسن الضريبة على الثروة، فبيانك مهزلة ...
لفيروس كورونا علاقة وثيقة بالأرقام، انطلاقا من تسميته ...
يحق لكل شريك في ملك مشاع ان يتصرف ...
أصدر المجلس الوطني لحقوق الإنسان تقريره السنوي لسنة ...
كم تغلب علينا مشاعر الاعتزاز لدرجة تصبح في ...
المغرب بلد المفارقات: نلاحظ ذلك من جديد بخصوص ...
منزوية أنا، في ركن من البيت، مستمعة ومنتشية ...
يعتبر رحيل السي عبد الرحمان اليوسفي محطة جديدة في التاريخ ...
من أصعب المواقف أن يفقد المناضل أو الحزب أو الوطن ...
