عادل الزبيري: حول 20 سنة مغربية
جلست أخيرا قبالة المحيط الأطلسي، حملت ألمي في ركبتي، وغادرت سرير الألم، بحثا عن حمام شمس من الأمل. بقيت أمامي سنتين اثنتين، لأدخل الأربعين من العمر، أقترب من مغادرة مرحلة الشباب، إلى "من الكبر عُتيا". ولكنني ما زلت أخطط لأشياء كثيرة في حياتي، ولا زلت أردد عبارتي: "وجودي في هذه الحياة، لم يأتي عبثا، ولكن من أجل هدف كبير جدا". ...