منى الرئيسي: "طالبان".. تراكمات السنين
بحسب أفلاطون: "حين يتخلص طاغية من أعدائه، حربا أو سلما، يُثير حروبا أخرى أو عداوات جديدة، ليقنع شعبه أنهم في خطر وأنه القائد". إنه نهج معروف، ومعلوم أساتذته في العالم بأسره.. أولئك الذين جعلوا من "الديمقراطية" سياجاً بين الخنوع والسلطة وأداةً لاختراق شعوب وبلدان العالم، فكان الاختراق سهلاً بوجود رَحَى الحروب الأهلية، التي لم تتوقف يوماً، لتُنتج بدل الخبز جوعى. هكذا كانت بداية النهاية ...
