الثلاثاء 23 ديسمبر 2025

كتاب الرأي

منعم وحتي: في المفاضلة بين اللامبة والحمامة

أتذكر بعضاً مما علق في ذاكرتي  أن بعضاً من التائهين، في مراحل سابقة رغم انتمائهم للصف الديمقراطي اليساري، أعطوا دعمهم للامبا، تحت ذريعة "اللهم العمش ولا العما"، نفس جوقة التائهين يدافعون الآن مرة أخرى على اللامبا، تحت مبرر "القادم أسوء". هو نفس الكورال، بنفس الأسماء، ونفس النكتة "صوتي وطنيا لكذا ومحليا لكذا". فليعلم تائهو التيه، أن زبانية الحمامة على الأقل  تتلقى القرار فوقيا وتنفذه فوقيا بدون أن يرف لها جفن انتمائها لدار المخزن.. عكس ...

حفصة بوطاهر: مناضلون من زمن الحرب.. خَرِّب تُعرَفْ

أنا ابنة جيل الانصاف والمصالحة، جيل مرحلة تكريس ...

محمد سالم عبد الفتاح: اتفاقية 5 غشت 1979.. زيف الشعارات

في ذكرى اتفاق السلام المبرم فيما بين موريتانيا ...

سوسن الشاعر: عربدة إيرانية وتراخٍ دولي

لا يبدو أن نوراً يسطع في آخر النفق ...

يونس مليح - ياسين مليح: السيادة الرقمية.. تجلياتها وممكنات تحقيقها بالمغرب

في مجتمع المعلومات اليوم، غالبا ما يستخدم مصطلح ...

محمد الوحداني : أيت باعمران يعاقبون بلفقيه ببيتاس !

هل سبب تهجير بلفقيه من حزب الاتحاد الاشتراكي ...

جمال الدين الدكالي: زْوي أعبد الإله .. زْوي .. !

حين أعلن عزيز أخنوش بداية سنة 2018؛ عن ...

يونس وانعيمي: ترحال ورحيل

ما يقع للإسلام السياسي بالبلدان العربية، وحسب ما ...

محمد شروق: ما بين ميسي ورحيمي..تشابه في الأزمة واستسلام لنفوذ المال 

تعتصم جماهير برشلونة أمام ملعب "الكامب نو" من ...

محمد بوبكري: لا يخاف المغرب من جنرالات الجزائر، وإنما يخاف على الجزائر وشعبها

يكاد يجمع خبراء المغرب الكبير على أن جنرالات ...

سعيد توبير: في نقد سلوك الأحزاب السياسية

ليس وظيفة النقد هو الهدم فقط وإنما التفكيك ...

عادل بن الحبيب: سقوط مدو لحزب العدالة والتنمية في انتخابات الغرف المهنية

بعد كبوة انتخابات ممثلي المأجورين بالقطاعين العام والخاص، ...