يوسف غريب: وقاحتك.. ليست مفاجئة يا حفيظ الدراجي ولا عزاء للحاقدين مثلك
بل المفاجأة أن تكون متخلّقاً وبتربية أسرية ومجتمعيّة تجعلنا لا نفصل بينك وبين البهيمة والدّابة.. أمّا أن تفتخر بوقاحتك وبهذه الأوصاف القذرة لبنات وأبناء بلدتي فليس في الأمر أيّ جديد غير تكرار نفس الاسطوانة منك.. ومن غيرك وعلى مستوى هرم السلطة في بلدك.. ممّا جعلك اليوم تشهد العالم لا على وقاحتك فحسب بل على رتبتك المتقدمة التي جعلتك من سفلة القوم.. وبالمناسبة فسافلة الإنسان كما جاء في القاموس العربي هي قعدة الإنسان ودبره أي مؤخرته.. ...