يوسف غريب: تلويكاند.. أو ساحة تلبرجت التي تحكي عن زمان.. يعمره حجر وبشر.. وأحداث..
- رغما عنك - تأتيك أصداء ذاكرة " تالگيتارت" ستتأكد من هذا التشبيك الصوتي حين ترى نفس النواة الصلبة التي أسعدتنا عبر الگيتارة… تدعونا هذه المرة عبر تلويكاند لزيارة نفس المكان ساحة تلبرجت.. هل ما زالت كما عهدناها أم فقدت بعض من تألقها ورونقها بعد الهجران القسري والعزلة الفردية خلال سنتين.. لنكتشف أن تلويكاند غير ماسبق.. فهي تدعونا هذه المرة إلى أن نركض وراء الذاكرة.. بأشخاصه الذين صاغوا روح الأمكنة باللون.. النغم.. الوجدان.. والإلهام.. البهجة والأسى ...