إدريس الأندلسي: مغرب صناع الفرح.. هؤلاء نحبهم وغيرهم لا
كيف يمكن أن نشكر من يدخل الفرحة على أوفى النفوس، سؤال أصبح عميق المرامي والأهداف. نعم الفرحة الكبرى لا يمكن وصفها بكلمات ولا يمكن قياس أثرها بسهولة. مضت أسابيع على ما صنعه شباب مغاربة حتى النخاع في قطر خلال كأس العالم، ولكن مشهد الانتصارات لا زال يفرض صوره على هذا الحاضر. كثير من المواطنين لا زالوا يعيشون الحدث على اليوتوب وأشعر بكثير من السعادة المتجددة كلما شاهدت ما صنعه أبطال الفريق الوطني المغربي. ويظل سؤال التفوق و أسبابه وضرورة انتقال "عدواه" إلى قطاعات أخرى برغبة ...