Tuesday 1 July 2025

كتاب الرأي

إدريس الأندلسي: مغرب صناع الفرح.. هؤلاء نحبهم وغيرهم لا

كيف يمكن أن نشكر من يدخل الفرحة على أوفى النفوس، سؤال أصبح عميق المرامي والأهداف. نعم الفرحة الكبرى لا يمكن وصفها بكلمات ولا يمكن قياس أثرها بسهولة. مضت أسابيع على ما صنعه شباب مغاربة حتى النخاع في قطر خلال كأس العالم، ولكن مشهد الانتصارات لا زال يفرض صوره على هذا الحاضر. كثير من المواطنين لا زالوا يعيشون الحدث على اليوتوب وأشعر بكثير من السعادة المتجددة كلما شاهدت ما صنعه أبطال الفريق الوطني المغربي. ويظل سؤال التفوق و أسبابه وضرورة انتقال "عدواه" إلى قطاعات  أخرى برغبة ...

عبد الله رشاك: في ذكرى 11 يناير المجيدة.. ما فتئت قنواتتا تمطرنا بوابل من البرامج والمسلسلات الركيكة

تتكاثر البرامج التافهة التي تهدف "تسلية" الشباب، تسليته ...

عبد السلام المساوي: مغربي ...أمازيغي...مسلم ....( أسكاس امباركي )

إن الذين يتعصبون للغة العربية ، ويعادون الأمازيغية وغيرها من ...

عبدالله بوشطارت:استعمال الأمازيغية في الإدارات:.. أكذوبة الخميسات

للأسف الشديد، ما صرحت به الحكومة اليوم في ...

إدريس المغلشي: زعامات كارتونية

العمل السياسي ليس هواية نمارسها بلا ادوات. ولا ...

إدريس الأندلسي: هل يوجد وزير في بلادنا.. أشك 

صورة الوزير في المخيال الجماعي المغربي متعددة الأبعاد. يكاد الرجل ...

أحمد الحطاب: الإنسان والطبيعة تعايش ينقصه التناسق

العنوان أسفله : "الإنسانُ والطبيعة، تعايشٌ ينقصُه التَّناسُق" ...

مصطفى ملكو: في معنى الثقافة

أنطلق من مسلّمة La culture, c'est ce qui reste après ...

أحمد فردوس: وداعا شمعتنا "الصَّبَّاحِيَةْ" التي أضاءت أوراق وجع الوطن وأنفاسه 

هل غادرنا؟ هل رحل عنا في عز شبابه ...

أحمد لوكيلي: زاوية من التاريخ " الثلاثاء 11 يناير 1944"

سيبقى الثلاثاء 11 يناير 1944 يوما عظيما لكل ...

فاطمة رومات: تصريحات وهبي ضربة موجعة للجامعة وللدبلوماسية العلمية المغربية

في سياق الجدل حول نتائج امتحان الأهلية لمزاولة مهنة المحاماة ...

المساوي: والكل في فاس.. هنا معبد النضال فطوبى للعابدين

بتنظيم من الكتابة الإقليمية لفاس، يترأس الأستاذ إدريس لشكر الكاتب ...