بالقاسم امنزو: السمعة الإلكترونية عارضو وعارضات الخدمات
أصبحت شبكات التواصل الاجتماعي، وغير الاجتماعي، تعج بنساء ورجال، وما يشبههما، وما بينهما، يترافعون باسم بعض المؤسسات، أو الحكومة، أو بعض أحد أعضائها، أو حتى الدولة، للدفاع عن قضايا مجتمعية، أو توجه سياسي، أو موقف معين، أو سلوك ما، أو في بعض الأحيان للتقرب فقط من الجهة التي يدعون الدفاع عنها، والعمل على تسويق أفضل لصورتها الذهنية وسمعتها الإلكترونية، لتكوين اتجاهات عاطفية إيجابية نحوها في المجتمع. من هم هؤلاء؟ يعرفون أنفسهم ...
