عبد الرفيع حمضي: سي محمد الخصاصي.. الفخر المستمر
رحم الله السفير سيدي محمد الخصاصي، فعندما كنا نتابع اللقاءات التكوينية ونحن تلاميذ بالشبيبة الإتحادية بوزان في أواخر السبعينات كان اسم محمد الخصاصي المنفي آنذاك مألوفا عندنا، من كثرة ما رواه لنا الرواد من حكايات ومواقف سياسية بطولية للرجل حيث كان ثمنها غاليا في ذلك الوقت قبل أن يحل زمن(الريباخا soldeفي العمل السياسي) وكنا نفخر ونحن نعيد رواية ما سمعناه على التلاميذ في القسم مع زيادة من عندنا طبعا. وفي الثمانينات بجامعة سيدي ...