يا لسخرية الأقدار.. مصطفى الباكوري الذي تخرج من شركة «صوناداك» في فورة ترويج مشروع تهيئة المحج الملكي بالدار البيضاء في تسعينات القرن 20 ليتسلق المناصب السامية، ها هو اليوم يتربع على عرش أكبر جهة بالمغرب، مستلذا بنحر مدينة النسيم التي كان لها الفضل في اقترابه من مدفأة السلطة. ففي الضاحية الجنوبية الغربية للدار البيضاء، وحين كان الباكوري باطرون إمبراطورية «السيديجي»، قامت شركة صوناداك (البنت الشرعية لصندوق الإيداع) عام 2004 ببناء مجمع سكني بمدينة النسيم يضم ...
مرت قضية الصحراء بثلاث مراحل أساسية، ...
حسنا فعل عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن ...
في عام 1960 كانت الشبكة الحضرية بالمغرب تضم ...
لا تعدمنا الأمثلة للبرهنة على الارتجال الفظيع الذي ...
إذا أسقطنا الموانئ، نجد أن ربع الرافعات المسخرة ...
رغم أن المغرب له قضية مصيرية، بل وجودية، ...
هناك عشرة مؤشرات تؤخذ بعين الاعتبار من طرف ...
لم يحدث لأي حزب بالمغرب الحلم بالوجود في ...
سبعة أشهر مرت ونحن ننتظر نتائج التحقيق في ...
حين استقل المغرب، انتبه القصر إلى قوتين: الجيش ...
من المفارقات الصارخة بالمغرب أن وزارة الداخلية هي ...
