أريري: بفضل حكومة أخنوش.. المغرب يحتل الرتبة الأولى عالميا في إنتاج "الضباع" !
في عام 1972 كانت كوريا الجنوبية في وضع أفقر وأسوأ من المغرب سواء من حيث الناتج الداخلي الخام أو من حيث مستوى التعليم والرخاء الاقتصادي، بحكم أن كوريا الجنوبية خرجت للتو من حربين: آثار الحرب الباردة بين القطبين السوفياتي والأمريكي من جهة، وآثار حرب التقسيم مع كوريا الشمالية من جهة ثانية. ولما استتب الأمر للقيادة الكورية الجنوبية، تم رسم سقف نهاية الثمانينات من القرن العشرين، لإخراج البلاد من التخلف وإدخالها إلى ...