درس مطار أبوظبي للمسؤولين المغاربة
إلى عهد قريب كانت الإمارات العربية المتحدة تلجأ إلى خدمات الخيول او الجرافات لسحب الطائرات من مطاراتها بحكم ضعف المدرجات وعدم جاهزيتها لاستقبال الطائرات الكبرى فضلا عن غياب علامات التشوير المطاري الذي يساعد على ضمان الأمن الملاحي، أما مهبط الطائرات فكان بالرمل المضغوط وليس بالإسفلت. وإلى حدود أواخر السبعينات من القرن الماضي لم تكن تملك الإمارات سوى طائريتن لم تكن ضمن ممتلكاتها، بل كانتا مكترتين من الباكستان. اليوم وفي ظرف 30 سنة أضحت مطارات الإمارات ...