حزب العدالة والتنمية ناهض صراحة حركة 20 فبراير، ولم يسبق له أن ناضل أو ضحى من أجل بناء الديمقراطية في المغرب، كان دوما يضطلع بوظيفة التضليل في جلباب الداعية المصلح، بأمر وتوجيه من جناحه الدعوي، الذي يعتبر هو الجهة المقررة، والحزب يتولى التنفيذ، وبذلك نكون أمام حالة التوغل الديني في السياسي وتحديد مساراته وآفاقه خلافا لما يقول أو يعلن عنه الحزب. وظل الحزب وفيا ولعقود لتعليمات المخزن بعد تأسيسه بمبادرة من العراب المرحوم الدكتور عبدالكريم ...
يرى معارضون جزائريون أن الوظيفة السياسية لدولة العسكر في الجزائر ...
ما يجب تسجيله وتأمله هو أن المغرب لم ...
وأنا أنتظر دوري لأخذ الجرعة الأولى من اللقاح ...
انتكاسة التعليم العالي تتفاقم منذ 1997 وهيئة الأساتذة ...
الأستاذ المتعاقد قسرا بالمغرب يراد له أن يكون ...
تواجه إفريقيا العديد من التحديات والتهديدات التي تعيق ...
ستون سنة من حكم الطغمة العسكرية في الجزائر، ...
أقترح توجيه رسائل من طرف الأحزاب ومن طرف ...
جاء اسمه لحظة شرود وكأنه رجع الصدى قادم ...
أصيب العديد من أفراد "نادي الريع" بالمهجر بصدمة ...
وصف أحد الظرفاء حال المغرب مع عسكر الجزائر ...
