عبد الرحيم بورقيا: كلينت استوود الأمريكي و"إلترا فاناتيكس" السلاوي
دعوت صديقا مغربيا لمشاهدة فيلم كلينت استوود الأخير "القناص الامريكي"؛ استغرب عندما قلت له أن افلام "المستر استوود" تصيبني بالضجر، ورغم ذلك أنا هنا لكي أشاهد الفيلم. لسبب بسيطهوأنني لا أستطيع ان أتكلم عن عمل لم أراه قط،. لا أعلق على كتاب لم أقرأه ولا فيلم لم أشاهده. عادة بالنسبة للأفلام انتظر انتهاء العرض وحتى إضاءة القاعة بالكامل وانقطاع آخر مقطع، لكن هذه المرة خرجت قبل خروج الموكب الجنائزي الذي سيقل القناص الشهير إلى مثواه الأخير؛ مشهد الاحتفاء هذا أكد ...