Tuesday 1 July 2025

كتاب الرأي

حسن الخطابي: قمة أبيدجان تكرس مكانة المغرب الدولية كقوة إقليمية

في مجال العلاقات الدولية يعتبر تحقيق المصالح الوطنية معيار نجاح السياسات الخارجية  للدول، حيث تحتل هذه المصالح صدارة الاهتمامات الدبلوماسية. في هذا الإطار يمكن النظر إلى عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي كترجمة لمخطط مدروس للسياسة الخارجية المغربية، ونتيجة سياسة استشرافية للديبلوماسية المغربية، وصفها وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، بأنها "رؤية المملكة الواضحة لبناء نموذج تعاون مستدام فيما بين بلدان الجنوب، لتحقيق شراكة متينة تستحضر مصالح الدول الإفريقية المشتركة، وتقوم على أساس الربح المشترك". إنها عودة ...

محمد السعيد مازغ:هل هو الجوع الذي قاد 15 امرأة الى أجلهن المحتوم؟

  ماتت نساء من مدينة ...

يوسف لهلالي: استنكار دولي لعودة تجارة النخاسة بليبيا

قضية الاتجار في البشر والعبودية بليبيا شكلت احد ...

سعيد الكحل: الفقر في وطني ليس قضاء بل هو صناعة

اعتادت الدولة، منذ الاستقلال وإلى اليوم، على التنصل ...

عادل الزبيري: أنقذوا واحة آسا

هنا شمس أول يوم في شهر دجنبر المغربي، ...

مصطفى المنوزي: وجهة نظر لفائدة القانون

بعد تثمين روح الإنضباط والإلتزام التعاقدي ...

مصطفى سلمى ولد مولود:قمة ابيدجان: ديبلوماسية السيلفي، وديبلوماسية الفعل، من الرابح؟

حصل اﻻجتماع تحت سقف واحد بين جﻻلة الملك ...

خالد الشرقاوي السموني: من أجل علاقة جديدة بين أوروبا وإفريقيا

احتضنت العاصمة الإيفوارية، أبيدجان، يومي 29 و30 نونبر ...

عبد المجيد مومر: لماذا يطالب تيار "أولاد الشعب" باستقالة إدريس لشكر؟

إن الحديث عن ضرورة تجدد الرقم السياسي لحزب ...

عبد اللطيف أعمو:كفى من التعصب والكراهية !

قبل أيام، اندلعت مواجهات عنيفة ومخجلة بين مهاجرين ...

محمد بنلحسن: ما موقفنا بعد تعنيف تلميذ لأستاذه؟

هل سنلج نحن الأساتذة والأستاذات، فصولنا الدراسية، ومؤسساتنا ...

الخاميس فاضيلي :النقود الإفتراضية.. ماهيتها مخاطرها

 لقد شهد العمل البنكي تطورا كبيرا، ومن أهم ...