إدريس كسرى: هذه الزوبعة تسائلنا عن "أدب الفايسبوك"
بلغني أن الفتيات البلجيكيات عدن إلى بلدهن يحملن حقائبهن، بعد أن شغلن الناس بحضورهن وتطوعهن لإصلاح طرق ومسلك في قرية بإقليم تارودانت. تركت الفتيات معالم جديدة في الدوار الذي استضافهن كما تركن صورا تتراوح بين الصادمة للمتكلسين والرائعة للتواقين لكل ما هو إنساني. لكن التناسل السرطاني الفيسبوكي الذي ملأ فراغ كثير من الحسابات يظهر بجلاء ضرورة التفكير الجماعي في (أدب) الفايسبوك بالمغرب. ففي اللحظة ...