رشيد لزرق: في الرد المبين على حامي الدين بين الموضوعية والتضليل
اتجه ماكس فيبر، إلى اعتبار مسألة الموضوعية، في العلوم الإنسانية، عبر التفرقة بين أحكام الواقع والأحكام القيمية قاعدة علمية فارقة. فهل صاحبنا حامي الدين، الذي انغمس منذ نعومة أظافره الانتهازية في جنان التضليل الفكري، الحقوقي، السياسي، والذي يطل علينا الآن من منبر جامعي غنمه في إحدى غزوات الغلبة القبلية الإيديولوجية على روح العلم والعقل، يمكن أن يفتي في مسالة الفارق بين الموضوعية والتضليل؟ قل لي صاحبي في الله، هل كنت لترتاد دوائر ...