هذا النص، نشرته منذ 21 سنة، بيومية "الاتحاد الاشتراكي" المغربية، ضمن سلسلة كان يشرف عليها الأخ الصديق، الشاعر المغربي حسن نجمي، تحت عنوان "ذاكرة الطفولة". كنت قد فقدت أي أثر عنه، حتى جاءني أستاذ فاضل هذه الأيام، هو أستاذ متقاعد كان يدرس مادة اللغة العربية بالثانوي، اسمه "حسن الأصبهاني"، حاملا معه نسخة من نصي القديم ذاك، وكيف أنه قد درسه لتلامذته لأكثر من 12 سنة. فارت دمعة من مقلتاي، وقبلت رأسه. هذا النص، سافر بعيدا ...
أصدر الفرع المحلي بزاكورة لجمعية مديرات ومديري الثانويات ...
تمكن المغرب من كسب عضوية مجلس السلم والأمن ...
قتل 26 شخصا بينهم نساء وأطفال، أمس الخميس ...
قناة الجزيرة القطرية كانت منذ أن أُنشئت وحتى ...
المدرسة العمومية والمدرسة الخصوصية، كلاهما يمثل خلفية اجتماعية ...
تُعتبر الأظافر من الأساسيات الجمالية للمرأة، التي تهتم ...
تعزز النسيج الجمعوي بالعيون بتأسيس فرع جمعية أصدقاء ...
نظم تجار سوق الخضر والفواكه بالجملة، بمكناس، وقفة ...
يقود نور الدين بن سودة، الخازن العام للمملكة، ...
شد المنتخب الوطني المغربي للدراجات، صباح اليوم الخميس ...
سجلت محكمة النقض نسبة مائة بالمائة فيما يخص ...
