الاثنين 21 إبريل 2025

سياسة

ماذا يخفي تبادل «الغزل» بين العدل والإحسان وأحزاب اليسار؟

مع عودة المتظاهرين، وخاصة تنسيقيات الأساتذة المتدربين، إلى الشارع العام، عادت جماعة العدل والإحسان، بعد مرحلة كمون، إلى لعبتها، وإلى تغيير تاكتيكها وتكييفه مع الوضع الجديد، حتى تثبت لمن يحتاج إلى إثبات أنها فاعل أساسي في كل حراك اجتماعي، وبأنها رقم يتعين استحضاره في كل تغيير ممكن. وهكذا لاحظ المتتبعون أنها أخرجت فيالقها إلى الشارع، لتذكر الجميع أن انسحابها من حركة 20 فبراير قبل سنوات «ليس انسحاب ضعف، بل انسحاب قوة»، وأنه هو تعامل ذكي مع الحراك. غير أن ...

وأخيرا..الخلفي من تحت الأنقاض: الزلزال ليس للمزايدات

قال مصطفى الخلفي وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، بأن ...

بنعبد الله يقرر تأجيل المؤتمر الوطني لـ 2 أبريل المقبل

قرر المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية تأجيل المؤتمر الوطني الاستثنائي ...

عالي الهمة يجري مباحثات بموسكو مع سكرتير مجلس الأمن الروسي

التقى المستشار الملكي، فؤاد عالي الهمة، صباح اليوم (الثلاثاء 26 ...

هذه هي ميزانية الأحزاب، وهذا نصيبها من الدعم العمومي برسم سنة 2014

لم يسلم أي حزب من الاختلالات المالية في تدبير الدعم ...

"حركة أنفاس" تسلط الضوء على هزالة حصيلة حكومة بنكيران منذ تنصيبها إلى الآن

نظمت "حركة أنفاس" وهي حركة سياسية تقدمية، اليوم الثلاثاء، بمقر ...

محكمة الاستئناف بباريس ترفض طلب دفاع الصحفيين الفرنسيين المتهمين بمحاولة ابتزاز المغرب

رفضت غرفة التحقيق بمحكمة الاستئناف بباريس، اليوم الثلاثاء، طلب دفاع ...

كيف أوقف معطلو العيون محاولات البوليساريو استغلال إضرابهم عن الطعام؟

يبدو أن قيادة البوليساريو حلت جميع مشاكل صحراويي تندوف، ووفرت ...

كمال هشومي: من يريد لهذا الدستور أن يبقى متنا صوريا لا يريد الخير لهذه البلاد

في سياق تضارب المواقف بين مكونات كتيبة الفريق الحكومي برئاسة ...

الوزير التوفيق بصدد حقوق الأقليات غير المسلمة: العلماء هم المعنيون بتأويل النصوص فهما وحكما وسياقا

إذا كان الشيخ عبد الله بن بية، رئيس منتدى تعزيز ...

يونس فراشن: تنامي الفعل الاحتجاجي بالمغرب بلور أشكالا جديدة ومبتكرة في التعبير عن الاحتجاج

في سياق تضارب المواقف بين مكونات كتيبة الفريق الحكومي برئاسة ...

زلزال "البرود الحكومي" أفظع من زلزال الطبيعة !

أهالي الشمال من الناظور إلى  تطوان  تعيش الليلة ما يشبه ...