الفيزازي: إن كان الزلزال غضب من الله.. "واش زعما احنا اللي راضي علينا"؟
أكد الشيخ محمد الفيزازي على أن الأئمة الذين يصفون من ابتلوا بظاهرة من الظواهر الطبيعة بالمغضوب عليهم أمر مشين ولا يجب أن يصدر من أناس عرف عنهم رغبتهم في التنبيه والنصح والإرشاد. مضيفا في تصريح صحفي بأن ليس هناك فرق بين سكانة الناظور والحسيمة، وإنما الجميع على أرض وطن واحد. واستطرد الفيزازي بأن الزلزال يبقى كمثل الظواهر الطبيعية الأخرى من قبيل الأعاصير والبراكين والفيضانات، والله يضرب بها في أي مكان لحكمة يعلمها. وبالتالي لا ينبغي الحكم بأنها غضب منه ...