Tuesday 17 June 2025

كتاب الرأي

عبد الرفيع حمضي: دمشق… كأسك يا وطن !

لست أدري لماذا، بمجرد أن وصلني خبر تنحي بشار وهروب الاسد خارج سوريا، تذكرت مسرحية كأسك يا وطن التي كتبها محمد الماغوط ولعب بطولتها الفنان السوري الكبير دريد لحام. قُدمت هذه المسرحية لأول مرة سنة 1979، وعُرضت في كل أنحاء العالم العربي، حيث لاقت إقبالًا جماهيريًا لم يعرفه أي عرض مسرحي قبلها أو بعدها. تتلخص أحداث المسرحية في أن مواطنًا سوريًا حاول تقديم المساعدة لرضيعته المريضة، لكن بفعل الفساد والبيروقراطية المتفشية في دواليب الإدارة، ماتت ...

عبد السلام بوطيب:أنفاسُ العدالةِ الانتقالية

احتفلَ المغربُ والمغاربةُ، ومعهم كُلُّ الحقوقيين والديمقراطيين التَّوَّاقينَ ...

فاتح عبدالسلام: وما أدراك ما سوريا

هذا يوم الثامن من كانون الأول، احفظوه وعلّموه أطفالكم جيلاً ...

خالد أخازي: رفيقي وهبي.. العفو الملكي حصانة لمن لا حصانة له رغم أنفك...

هل صدق وهبي حين اعتبر العفو الملكي ليس بحصانة...؟ ...

عبد المالك بوغابة : أية قيمة مضافة للمناظرة الجهوية للسياحة بجهة طنجة

عُقدت المناظرة الجهوية للسياحة في جهة طنجة تطوان ...

نوفل البعمري: لماذا المغرب استثناء؟!

عندما ترى ما حدث وما قد يحدث في ...

موسى مريد: الجانب المظلم "للنهضة"

يعيش فريق نهضة الزمامرة لكرة القدم أزهى فتراته في القسم ...

كوثر جلال: ضرورة ضمان تمثيلية نسائية في مجالس المحامين

أكتب اليوم دفاعا عن قضية تلامس جوهر المبادئ ...

يوسف غريب: خارجية شنقريحة تتذّكر أخيراً أن هناك شعبا سورّيا شقيقا

" تؤكد الجزائر وقوفها إلى جانب الشعب السوري الشقيق الذي ...

أنور شرقاوي: التضاربات النفسية لـ 20 محكومًا بالإعدام في سوريا بين ليلتي 7 و 8 دجنبر 2024

في ليلة السابع إلى الثامن من دجنبر 2024، حدثت معجزة ...

عبد السلام بنعبد العالي: حدود الغرب المتزايدة.. جدران تسكن الأدمغة

تغيرات جذرية تطرأ على مفهوم الهوية ...

عبد الرحيم الجامعي: إلى الرئيِس الفرنسِي ايَمانويل مَاكرون.. حَافظوا على  التاريخ المُشرق لفرنسا

أناشِدكم أن تحَافظوا على  التاريخ المُشرق لفرنسا.. وأن تقطَعوا  الطريق ...