اليماني: الطاقات المتجددة ووزيرة الانتقال الطاقي.. مبررات لايقبلها العقل
كلما طرح السؤال على وزيرة الانتقال الطاقي، حول واقع ومستقبل الطاقات البترولية، في علاقته بفضيحة شركة سامير وغلاء أسعار المحروقات وعرقلة استئناف التكرير، تفضل الوزيرة إغراق الجواب بالحديث عن الطاقات المتجددة والطاقة الغازية والدفع بمبررات لايقبلها العقل ولا المنطق في ملف سامير! وبالرجوع لتطور حصة الطاقات المتجددة وبما فيها الطاقات الكهرومائية (انظر المبيان)، نجددها لا تتعدى 10٪ من المزيج الطاقي للمغرب في نهاية 2022، واستمرار سيطرة الطاقة الاحفورية، بأكثر من 90٪. ...