خليل البخاري: الأسرة والمدرسة شريكان في خدمة مصلحة التلميذ
أن العلاقة القوية الوطيدة بين الأسرة والمدرسة تؤدي إلى تذليل صعوبات تعلمهم فخبراء التربية وعلماء النفس يؤكدون على اهمية التواصل الوجداني والاجتماعي بين الآباء وأبنائهم والذي يكسر حاجز الخوف والرهبة لدى الأبناء ويمنحهم التقة بالنفس. وللحوار الأسري اثر في تنمية شخصية الأبناء وتبصيرهم بما حولهم ويقوي التقة بأنفسهم حيث يعتبر من انجح الأساليب في التنشئة الاجتماعية وتقريب النفوس وترويضها وكبح جماحها. كثير من الاباء والأمهات يدركون أهمية ترسيخ العلاقة بينهم ...