أحمد فردوس: هذا ما استنتجه أحمد الريسوني قائد محاكم التفتيش بعد تشخيصه لموقع جريمة بوعشرين
"كل إناء بما فيه ينضح"، مثل عربي يليق بشخصية أحمد الريسوني، أبو غفلة، الْمتفيْقهْ بعملة البترودولار لفائدة الإسلام السياسي، ومناسبة تنزيل هذا المثل، هو استحضار الرجل لشخصيتين إرهابيتين في مقاله الأخير الذي خصصه للدفاع عن توفيق بوعشرين حيث قال بالحرف: "وقد كان من أوائل ما سمعته من تعليقات، تعليق ساخر لأحد الجيران حين قال لي: يبدو أنهم قد عثروا على أسامة بن لادن في الدار البيضاء، فقلت له: أظن أنه أبو بكر البغدادي، الذي تحدثت ...
