الجمعة 11 أكتوبر 2024

في الصميم

 
 

الرميد من وزير للعدل إلى وزير لإشاعة اليأس

حين تم تعيين مصطفى الرميد وزيرا للعدل في حكومة بنكيران الأولى (2012) كان نهج سيرته يسبقه إلى الرأي العام باعتباره من أبرز وجوه النضال الحقوقي، والرئيس السابق للفريق البرلماني لحزب العدالة والتنمية، والمحامي المدافع عن الحريات والمساند لمعتقلي الرأي. وكثيرا ما تدوال المبحرون في العالم الافتراضي صورته يتعرض للضرب على أيدي القوات العمومية على مرأى ومسمع من رئيس حزبه عبد الإله بنكيران. ولذلك علقت آمال واسعة على هذا التعيين لينهض بواحدة من الوزارات ذات الثقل في الحياة السياسية الوطنية، ولذلك ...

الحسيمة كما يراها بنكيران في 2015 هجرية!

في لقاء جمع «الوطن الآن» مؤخراً مع فعاليات محلية بالحسيمة، ...

فرنسا بين الثابت والتهافت

أكد رئيس الدبلوماسية الفرنسية لوران فابيوس «وجود خلل في الطريقة ...

جغرافية محمد السادس وجغرافية محمد ساجد

تعتبر سنة 2003حدثا مفصليا في تاريخ المغرب، فهي السنة التي ...

هل يحق إعدام وزير سياسة المدينة؟

السؤال ليس ترفا إعلاميا أو فكريا. فالآن نحن نعيش في ...

محمد الوفا.. من حملة التطهير إلى سياسة "التكوير"

حين استدعى المرحوم الحسن الثاني الأستاذ عبد الرحمان اليوسفي لتشكيل ...

لماذا لا يعزل الملك الوزير الوفا؟

الآن ظهرت الأسباب الحقيقية التي جعلت عبد الإلاه بنكيران يصر ...

عبد الله إبراهيم ينعي الخطاب الملكي حول الدارالبيضاء

حين ألقى الملك محمد السادس خطابه التاريخي حول الدار البيضاء ...

وفاء المؤمن دين عليه يا وزير العدل!

ثمة فرق شاسع بين “عتاق الخيل” وبين “الجياد” التي أتاح ...