شاخ على كرسي الرئاسة.. أبو شويمة الحاكم بأمر الله بالمركز الإسلامي بميلانو
تتجه الأنظار بصفة مستمرة، بعد كل حادث إرهابي بإحدى دول أوروبا، إلى الجالية المسلمة بأوروبا، وبوجه التحديد إلى القيمين الدينيين والأئمة والاتحادات و"الكيانات" الإسلامية "المستوطنة" بأوروبا، نظرا لدورها التأطيري وتأثيرها في السلوك الديني لمسلمي أوروبا، والرسائل التي يبعثوها في خطبهم الدينية، التي ينبغي أن تحث على التقيد بتعاليم دين معتدل ومتسامح ينبذ التطرف، وليس دين الاختلاف والعنف. وهذا يفرض الاهتمام ببروفيلات الأئمة الذين يعتبرون "سفراء" الدين الإسلامي بدول "بابا الفاتيكان"، وبدول لائكية فصلت بين الدين والدولة. لكن في ...