Thursday 10 July 2025

جالية

القنصلية العامة للمغرب ببوردو تختتم آخر محطة من أنشطتها المتنقلة في إطار عملية "مرحبا 2025"

اختتمت القنصلية العامة للمغرب ببوردو، هذا الأسبوع بمدينة ليموج (إقليم هوت فيين)، آخر محطة من عملياتها القنصلية المتنقلة، وذلك بعد محطات غيري وبريف-لا-غايارد وليبورن وأنغوليم، في إطار عملية "مرحبا 2025".   وتندرج هذه المبادرة، التي نفذتها الفرق التابعة للقنصلية العامة للمملكة ببوردو، في إطار دينامية استباقية تجسد إرادة راسخة لخدمة أفراد الجالية المغربية المقيمين في الأقاليم البعيدة عن بوردو، مع الحرص على تعزيز الإنصات والتواصل، وفق ما أفادت به القنصلية العامة. ...

العدالة والتنمية يطلق ورشًا جديدًا لتنظيم وتفعيل عمل أعضائه بالخارج

أعلنت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية عن إطلاق ورش تنظيمي ...

الجالية المغربية بإيطاليا تشتكي ظروف النقل البحري

في غياب أي منافس لشركة GNV الإيطالية ، تستمر هذه ...

رايان إير تُوسّع سياسة الأمتعة اليدوية: تسهيلات مرتقبة للمسافرين المغاربة نحو أوروبا

أعلنت شركة الطيران المنخفض التكلفة "رايان إير" عن تعديل مهم ...

صورية موقيت: هجرة اليد العاملة المؤهلة مبدأ الربح المتبادل.. فرصة جديدة للمغرب وألمانيا

في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، هاجر عدد كبير ...

سفارة المغرب بباريس تكرم الجيل الأول من المهاجرين المغاربة بفرنسا

شهدت سفارة المغرب بباريس مبادرة متميزة لتكريم الجيل ...

المصطفى أوشن.. خبير مغربي يقود ثورة الأمن السيبراني من كاليفورنيا إلى العالم

المصطفى أوشن هو خبير بارز في الأمن السيبراني ...

تعيينات قنصلية جديدة بالمغرب.. 22 قنصلية عامة تتجدد في أوروبا وأمريكا الشمالية وتركيا

أعلنت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين ...

ليون.. ندوة تسلط الضوء على دور الجالية في تعزيز التحول الرقمي والأمن السيبراني بالمغرب

نظم مؤخرا القنصل العام للمملكة المغربية بمدينة ليون ...

البرلماني مصطفى جداد: العقارات غير المحفظة بوابة للتزوير والاحتيال وتهدد حقوق الجالية

أكد النائب البرلماني مصطفى جداد، أن استمرار وجود ...

احتجاجا على التمديد لادريس لشكر.. طارق سلام يستقيل من لجنة مغاربة العالم

قدم طارق سلام، عضو المجلس الوطني لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات ...

عزيز باكوش: قبل أن تعبئ استمارة الهجرة إلى كندا.. فكر ألف مرة!

لم تعد الهجرة إلى كندا ذلك الحلم الوردي ...