في ساعات مسحت سلطات الدار البيضاء واحدة من أقدم العمارات السكنية لحي العنق، كان المشهد أشبه بمقطع من أفلام الرعب، حين وقف سكان العمارة غير بعيد عن مسرح الهدم يتابعون لحظات الهدم. كانوا يتبادلون النظرات يصادرون الدموع يبتلعون ريق النكبة في صمت، بينما لجأ الأبناء إلى تصوير مشهد مسح العمارة الصامدة ضد عاديات الزمن بهواتفهم الذكية، ونشرها عبر منصات التواصل الاجتماعي مرفوقة بعبارات أشبه بتأبين ميت. فجأة أصبحت عمارة العنق المطلة على ...
هل تعرف داعش هذا الرجل؟ كل صباح، ...
واحد من أسباب خسارتنا أمام الجزائر... واحد من أسباب ضياع ...
العلم والابتكار اليوم في صميم تطورات العالم، وسيكون ...
من دون شك، تمنيت لو فازت مرشحة المملكة ...
في خضم سوق لغوية واقعية وافتراضية متعددة ومتنوعة، تبدو صيرورة ...
من المفترض أن تكون التعددية السياسية والأخلاق في المغرب أساس ...
دخل عمال ومستخدمو النقل الحضري بوجدة في إضراب ...
**دور البرلمانيين في دعم المبادرة الأطلسية. شهد ...
حين توصّلت بالدعوة.. لاحظت انها صادفت موعداً ثقافيّا كان مبرمجا ...
تبرز الوتيرة المتصاعدة للهجوم على بلدنا من طرف ...
تتبعنا جميعا قمة الاتحاد الأفريقي المنعقدة في أديس ...
