خالد أخازي: وزارة أمزازي مبدعة في زمن الوباء في انتظار العلامة الكاملة
خلافا لعدة قطاعات اجتماعية التي فضلت الركون للانتظارية، والاكتفاء بالحلول السهلة في زمن الجائحة كالإغلاق وتطبيق مقولة" سد لباب ومريضنا ما شاف باس"، قدمت وزارة أمزازي موسما دراسيا إبداعيا، مجتهدة في ابتكار حلول وبدائل على مستوى الزمن المدرسي وزمن التمدرس وأنماط التدريس، وتدبير قدراتها البشرية والمادية وفق المعطيات المتجددة، دون إرباك للموسم الدراسي، اختارت الحل الشجاع بعدم الإغلاق الشامل كخيار وحيد، وعدم تعطيل الحياة المدرسية، مجتهدة في حلول وصيغ مغربية مائة في المائة ، ضمان تدريس صحي وشامل ...