خالد أخازي: فضيحة "فرانس 24".. أعراض النهاية
صدقوني فرانس 24 تحتضر... فرانس 24 تريد في رمقها المهني الأخير جرعة من " الدوباج" الإعلامي... وليكن المغرب وهو الأدرينالين لقلبها الإعلامي المتعب...الذي يضخ السم في عروقها المرداسية. وليس هناك من منعش لها غير تبني الأساطير التي أصبحت تسمى تحقيقات في زمن التفاهة والريع الإعلامي... فرانس 24 صنعت لتعاكس مصالح المغرب، لا عيب أن تكون ضدنا، فهي لا تخيفنا... ولكن العيب أن تكون ضدنا بأي ...