مليكة مزان: إذا كان الزواج العرفي بين بنحماد والنجار داروه بـ"الفاتحة" فزواجي بعصيد درناه بـ"تبت يدا"
في تعليقه على القضية الأخلاقية التي تورط فيها القياديان بحركة التوحيد والإصلاح في ما بات يعرف بواقعة "إبليس في المرسيديس"، اعتبر الشيخ الفيزازي، على صفحته الفايسبوكية، أن التعامل مع القضية طبعها نوع من التمييز بين الأشخاص، مشيرا إلى قصة الأمازيغيين مليكة مزان وأحمد عصيد عندما تم الإعلان قبل مدة عن زواجهما باسم الإله باكوش. وطلب الفيزازي بأنه يجب متابعتهما هما أيضا بتهمة الزواج العرفي والخيانة الزوجية، متسائلا ألم يكن ذلك زواجا عرفيا؟. وكأن مزان الناشطة الأما زيغية المثيرة للجدل ...