.jpg)
.jpg)
استدعى أمن مدينة نيس الفرنسية الطفل أحمد يوم الأربعاء الماضي للاستماع إليه في ما نسب إليه من "تمجيده للإرهاب" عندما رفض يوم 8 يناير 2015 الوقوف دقيقة صمت ترحما على قتلى فاجعة "شارلي إيبدو". وكان من الشهود ضده معلمه ومدير المؤسسة اللذين ادعيا بأن الطفل أصر على امتناعه المذكور بالقول "أنا لست شارلي، بل مع منفذي العملية". وذكرت وسائل الإعلام الفرنسية بأن الأمن استمع أيضا إلى والد أحمد باعتباره المسؤول المدني عنه، متسائلة: كيف يمكن لطفل في مثل سنه ...
محملان بمجموعة من الوثائق والمراسلات والشكايات، ويحملان معا ثقلا كبيرا ...
أربع سنوات مرّت على الثورات العربية، التي لم تبقِ على ...
يبدو أن حركة أوروبيون وطنيون ضد أسلمة الغرب (بيجيدا) الألمانية ...
زار وفد من المكتب التنفيذي لاتحاد كتاب المغرب، بدعوة من ...
إنه أسبوع اليونان بأوروبا، إلى الحد الذي يمكن للواحد منا ...
أكدت النائبة البرلمانية ربيعة طنينشي، عن حزب العدالة والتنمية، أنها ...
أوقفت مديرية التحكيم، التابعة للجامعة الملكية لكرة القدم، الحكم رضوان ...
منذ اللحظة الأولى لتشكيل التحالف الدولي لمواجهة الدولة الإسلامية في ...
علمت "أنفاس بريس" من مصادرها أن مكتب مجلس الجهة سحب من ...
جلس الرجل بجثته الضخمة إلى جوار الطفلة ذات الأربع سنوات ...
أعلنت الجامعة الملكية المغربية للملاكمة أن الدورة الخامسة للسلسلة العالمية ...
