محكمة النقض الفرنسية تكذب الرميد وحامي الدين
قد يكون مناسبا التذكير بأن ما من قوم ترك العمل إلا وابتلي بالجدل، وذلك لتوطئة الحديث عن موضوع الساعة على المستويين القضائي والحقوقي المغربيين، وحتى الأخلاقي طالما أن أي ممارسة وبصرف النظر عن طبيعتها لابد وأن تخضع لهذا القيد. الأمر، وكما لا يخفى، يرتبط لا محالة بقضية البرلماني والقيادي "البيجيدي" حامي الدين مع يثار عن احتمال تورطه الفعلي بين مخالب جريمة قتل الطالب آيت الجيد. وعلى هذا الأساس راجت الكثير من المعطيات الصحيحة مثلما قفز ...
