كريم مولاي: هذه رسالتي لكل الجزائريين و للأقلام المأجورة
عادت الأقلام السوداء مجددا وبدأت في الترويج لحملة مجرورة مكرورة، جوهرها أنني أنا العبد الضعيف، الذي فرّ بجلده من محرقة استخباراتية اخطبوطية في نظام عسكري فريد من نوعه في منطقتنا العربية، أعمل لحساب جهات أمنية دولية بما فيها الموساد الإسرائيلي.. لم أعر هذه الحملة في بدايتها انتباها، لكن مع استمراري في كشف المستور من فساد العصابة المتحكمة في مصير الجزائر، انتشرت الحملة الموجهة ضدي في عدد من مواقع التواصل الإجتماعي، حتى المعارضة منها، انتشار النار ...