ماحدث في سوق الغنم بالدارالبيضاء لا يستدعي كل هذا التهويل
ما حدث يوم الخميس 30 يوليوز2020، في سوق بالدار البيضاء لا يستدعي كل هذا التهويل، فلا هو مؤشر لقياس تخلف شعب كما يقول البعض، ولا هو علامات على شكل الغضب القادم كما يقول آخرون. هو ببساطة يجد تفسيره في "سيكولوجية الحشود"... حين يجتمع الاحتقان مع التراخي والانفلات الأمني، تقع مثل هذه الحوادث في العالم كله،، حيث الكلمة العليا لغريزة السطو والامتلاك و"التنافس" في النهب. احتقان بسبب الأثمنة، رشق بالحجارة، استغلال ...
