عبد المجيد مومر الزيراوي: خُطْبَةُ الدَّعْكَة في تفكيك سيرة رواء مكة..
الحمد لله رب الناس ورب البيت الذي وُضِعَ بِبَكَّة .. ثم الوسيلة والفضيلة لِمُحَمَّدٍ صلى الله عليه والملائكة .. يا قَوم ... إنتبهوا .. سَأقول لِحَسَن أوريد قولاً غليظًا! سأُنادي فوق جبال النور أن لا وساطة بيننا وبين ربِّنَا، و أن توبة الإرْتِكاس الطفولي لن تُغَيِّر قضاء الله وقدره في أفول تنظيمات الإسلام السياسي، فالساعة آتية لاريب فيها وسَيَعلم المُؤَدْلِجُون لِدِينِ الله أيَّ مُنْقلَبٍ سَوْفَ يَنْقَلِبُون. ...