عبد الحق الـريكي: نعم، لاَ للفتنة...
نعم، لا للفتنة... ومن يُريد الفتنة للوطن... لا أظن أن الشعب الذي خرج يوم 20 فبراير 2011 بَحثَ عن الفتنة... لا وألف لا... إِذْ أنه مباشرة بعد خطاب الملك، ليوم 9 مارس 2011، توارى الشعب إلى الوراء ليترك الفرصة للإصلاح... ومنذ ذلك التاريخ إلى يومنا هذا ونحن نعيش في هذا الوضع، ونحمد الله أننا سَلكنا طريقا مختلفا لما آلت إليه بلاد أخرى، من صراعات دموية قاتلة، كطريقة لفض النزاعات المجتمعية عوض الطريقة الحضارية والديمقراطية، والتي تجعل من الصندوق الانتخابي ...