مومر:البيان رقم 02 .. تَبَّتْ يَدَا ادريس لشكر !
أَنْتُمْ مَجْمَعَ النُظَّارِ ، مَاتَ أَبو لَهَب ، ظَهَرَ إِدريس لشكر ، ظَهَرَ مَالُهُ ! وَ بِئْسَ مَا كَسَب ، ظَهَرَ إِخوَتُهُ مِنْ ثَدْيِ الغَنِيمَة ، أُوُوهْ .. نَادِي “ اللاَّعِبِين الكِبَارِ” ! في مَديحِ الانْتِهَازِيَّةِ هَيَّا “ إِلَى الأَمَامِ”.. إدريسُ إِحْتَلَّ تَنْظيمًا ؛ إِخْتارَ شَخْصَهُ زَعِيمًا ؛ بَينَ خِطاباتِ الثَّرْثَرَة، الهِجْرة ليْسَت إشْتِراكِيَّة ، بَيْنَ هُوِّيَّات مُسْتَأجَرة، المُحَامَاةُ أَتْعَبَتِ التَّعَاضُدِيَّة ...