مصطفى المانوزي: من أجل افتحاص ثقافي لانتقالنا السياسي
هذه إستفهامات موجهة لنساء ورجال الزمن الإجتماعي دون غيرهم من هواة الزمن السياسي ! من له مصلحة في دق آخر المسامير في نعش الدولة الإجتماعية ؟ لماذا يهرب اليسار من التناظر حول إندثارالمسؤولية الإجتماعية لدى الدولة والمقاولة ؟ هل يمكن القبول بيسارلا يستحضر البعد الإجتماعي في الهوية الثقافية والحزبية، يسار يعتبر أن الأمن شأن محفوظ للملك، والحكامة الأمنية ترف ثقافي لا علاقة له بمطلب دمقرطة السلطة والقوة العمومية ؟ لماذا تتلكأ ...