Saturday 14 June 2025

كتاب الرأي

قسومي نجيبة: فدرالية اليسار الديمقراطي...بين تشاؤم العقل وتفاؤل الإرادة

تعيش فدرالية اليسار الديمقراطي لحظة فارقة في مسارها السياسي، وهي تستعد لعقد مؤتمرها الأول بعد الاندماج، وقد تكون فرصة تاريخية لإعادة بناء اليسار المغربي كقوة فاعلة ومؤثرة، غير أن هذه المرحلة تأتي في سياق معقد، تتداخل فيه التحديات الإجتماعية والإقتصادية والسياسية، وهو ما يجعل مقولة أنطونيو غرامشي "تشاؤم العقل وتفاؤل الإرادة" إطارًا مفاهيميا دقيقًا لفهم وضع الفدرالية الراهن. وبينما يفرض الواقع تحديات كبرى، تظل الإرادة السياسية محفزًا أساسيًا للسير نحو التغيير وإعادة التوازن بين الدولة والمجتمع. - ...

عبد الرفيع حمضي: زينب العدوي.. " الحساب صابون "

أمام عدد من السيدات والسادة النواب والمستشارين، المجتمعين ...

عبداللطيف قيلش: قراءة في حدث إهانة عامل سطات للمدير الإقليمي للتعليم

حدث إهانة العامل للمدير الإقليمي للتعليم: سؤال القوانين ...

يوسف لهلالي: هل ينجح بايرو في إرضاء جميع الفرقاء السياسيين في فرنسا؟

ابتعد خطر سقوط الحكومة الفرنسية لفرنسوا بايرو هذا ...

محمد عزيز الوكيلي: هل تبون صادق في وصفه الترابَ الجزائريَّ بالمقدس!!

قال تبون أثناء إحدى شطحاته الإعلامية المعتادة: "ترابنا مقدس، لأنه ...

إدريس الاندلسي: السياسة تختنق في غياب أكسجين الشفافية

يشعر الكثير من المغاربة بأن الزمن السياسي لم ...

أنور الشرقاوي: قصة لقاء مدهش بين حيوان منوي وبويضة

في كونٍ تتراقص خفاياه على أنغام قوى خفية، ...

ٍالعبّاس الوردي: نشهد انتصارا ديبلوماسيا كاسحا واندحارا معمقا ومتجذّرا للمؤسسة العسكرية الجزائرية

عرفت‭ ‬الديبلوماسية‭ ‬المغربية‭ ‬تطوّرا‭ ‬جذريا‭ ‬ثمّ‭ ‬عبر‭ ‬بوابة‭ ‬تلميع‭ ‬المكاسب‭ ...

جمال الدين ريان: تحقيق التطلعات.. تعزيز حقوق مغاربة العالم وتحويل الخطابات الملكية إلى سياسات فعالة

يُعد الاهتمام بمغاربة العالم من أبرز التوجيهات التي ركز عليها ...

سعيد الكحل: للخيانة عنوان يا سي بنكيرن

السفيه تينطق غير باللي فيه. ...

محمد عزيز الوكيلي: حرائق لوس أنجلس.. هل عجزت الدولة فعلا عن إطفائها ووقف انتشارها؟!!

قبل سنوات قليلة من أيام الله هذه، استعرضت السلطات الأمريكية ...

عبد اللطيف مستكفي: واقعة عامل إقليم سطات والمدير الإقليمي للتعليم.. موقع الباحثين من قضايا الشأن العام

آثرت كلمة "موقع" على كلمة "موقف". لنترك المواقف ...