مصطفى المنوزي: همهمة عشق لزمن العدالة الخالد، زيته دمنا ووقوده عزمنا
(إلى حماة الزمن الحقوقي وشرفاء وشهداء الوطن) لا يمكن أن نقيم ما حصل من تطورات، في معركة إسقاط القرار الثلاثي المشترك بين السلطتين التنفيذية والقضائية ورئاسة النيابة العامة الرامي إلى فرض إجبارية جواز التلقيح، لا يمكن التقييم بمنطق الهزيمة أو الخسارة (لا فرق)، لأن الحكم على الشيء فرع من تصوره، وبالتالي وجب علينا التساؤل عن هدف القرار المشترك والخلفية الحقيقية وراء إصداره دون إشراك المخاطبين به في سياق فرض الأمر الواقع ...