الحسن زهور : آليات الهدم تهدد كنيسة أثرية بالقنيطرة تمثل رمزا للتميز والتعدد الثقافي
بلغ جشع أحد المستثمرين في القنيطرة( لقنضرتن علي أوعدي وهو اسمها الأمازيغي ) درجة لا يفرق فيها بين المصلحة الوطنية ومصلحته الشخصية. فباسم الجشع و الربح بأي ثمن ولو على حساب المصلحة الوطنية يعتزم هذا المستثمر تهديم كنيسة أثرية تسمى " دار الرهبان" بالمدينة ليقيم مكانها عمارة سكنية ( و في غفلة أو.. من سلطاتها ومجالسها) وهولا يدري بأن لهذه المعلمة قيما تاريخية وثقافية ودينية... - القيمة التاريخية للمبنى هي كونها حدثا تاريخيا يجب تسجيله ...
