عزيز لعويسي: المشهد التعليمي .. هجرات معكوسة
سنة دراسية جديدة تحت شعار "المدرسة الدامجة"، تميزت عن غيرها من السنوت بدخول "القانون الإطار للتربية والتكوين" حيز التنفيذ قبل أسابيع، والذي يعول عليه من أجل انتشال المدرسة العمومية من أوحال الرتابة والارتباك، والارتقاء بها على مستوى المناهج والبرامج والطرائق والبنيات، بما يضمن كسب رهان تعليم ناجع وفعال، من شأنه أن يشكل دعامة صلبة للنموذج التنموي المرتقب، لكن ودون الخوض في تفاصيل هذا القانون الإطار وما يمكن أن يترتب عنه من خطط وبرامج، تنزيلا لأهداف ومقاصد "الرؤية الاستراتيجية ...