وزارات السياحة والداخلية والمالية أم وزارات الكلاب الضالة لنهش لحم المغاربة !!
"ماكاين لا إصلاح الإدارة ولا ستة حمص"، و"ماكاين لاسياحة ولا سيدي بوزكري". الدليل أنه إذا قمنا بإجراء تقييم للكلفة المالية لأقسام مراقبة الأسعار بعمالات المغرب وأقسام حفظ الصحة بالجماعات الترابية، سنجد أن أغلى إدارة تستنزف مالية المغاربة هي أقسام المراقبة بالعمالات والأقاليم وأقسام حفظ الصحة بالجماعات. إذ يلاحظ أن هذه الأقسام لا تشتغل نسبيا إلا في شهر رمضان فقط حيث "تعبئ" الحكومة فيالق المراقبين لزجر بضع مخالفين في هذا الشهر . وما أن يهل هلال ...